روي رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا جاء الموت لطالب العلم وهو على هذه الحالة مات وهو شهيد .
روي عن الإمام الباقر (عليه السلام): ما من عبد يغدو في طلب العلم أو يروح إلا خاض الرحمة .
وعن الإمام علي (عليه السلام): لطالب العلم عز الدنيا وفوز الآخرة .
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله): من طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع .
وعنه (صلى الله عليه وآله): من طلب علما فأدركه كتب الله له كفلين من الأجر، ومن طلب علما فلم يدركه كتب الله له كفلا من الأجر .
و عنه (صلى الله عليه وآله): من طلب العلم فهو كالصائم نهاره، القائم ليله، وإن بابا من العلم يتعلمه الرجل خير له من أن يكون أبو قبيس ذهبا فأنفقه في سبيل الله .
وعنه (صلى الله عليه وآله): من طلب العلم تكفل الله له برزقه (8).و عنه (صلى الله عليه وآله): من تفقه في دين الله كفاه الله همه ورزقه من حيث لا يحتسب .
وعنه (صلى الله عليه وآله): طالب العلم طالب الرحمة، طالب العلم ركن الإسلام، ويعطى أجره مع النبيين .
وعنه (صلى الله عليه وآله): من طلب بابا من العلم ليصلح به نفسه أو لمن بعده، كتب الله له من الأجر بعدد رمل عالج
روي رسول الله (صلى الله عليه وآله): من جاء أجله وهو يطلب العلم ليحيي به الإسلام لم يفضله النبيون إلا بدرجة .
وعنه (صلى الله عليه وآله): من طلب بابا من العلم ليحيي به الإسلام كان بينه وبين الأنبياء درجة في الجنة ).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من جاء أجله وهو يطلب العلم لقي الله تعالى ولم يكن بينه وبين النبيين إلا درجة النبوة .
وعن الإمام علي (عليه السلام): من جاءته منيته وهو يطلب العلم فبينه وبين الأنبياء درجة .
روي رسول الله (صلى الله عليه وآله): طالب العلم تبسط له الملائكة أجنحتها رضى بما يطلب .
وعنه (صلى الله عليه وآله): إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم حتى يطأ عليها رضى به (2).و عنه (صلى الله عليه وآله): إن طالب العلم لتحفه الملائكة بأجنحتها ثم يركب بعضها بعضا، حتى يبلغوا سماء الدنيا من محبتهم لما يطلب .و عنه (صلى الله عليه وآله): إن طالب العلم تبسط له الملائكة أجنحتها وتستغفر له.
- عنه (صلى الله عليه وآله): من غدا في طلب العلم أظلت عليه الملائكة، وبورك له في معيشته، ولم ينقص من رزقه .
طالب العلم والجنة - رسول الله (صلى الله عليه وآله): من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا من طرق الجنة.
- عنه (صلى الله عليه وآله): من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة .
- عنه (صلى الله عليه وآله): أوحى الله إلي أنه من سلك مسلكا يطلب فيه العلم، سهلت له طريقا إلى الجنة .
- عنه (صلى الله عليه وآله): لكل شئ طريق، وطريق الجنة العلم .
- عنه (صلى الله عليه وآله): من خرج يريد علما يتعلمه فتح له باب إلى الجنة ).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من كان في طلب العلم كانت الجنة في طلبه .
استغفار كل شئ لطالب العلم - رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن طالب العلم يستغفر له كل شئ حتى الحيتان في البحر (12).
- الإمام الصادق (عليه السلام): طالب العلم يستغفر له كل شئ، حتى الحيتان في البحار، والطير في جو السماء (13).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن طالب العلم ليستغفر له كل شئ، حتى حيتان البحر، وهوام الأرض، وسباع البر وأنعامه (14).
- الإمام الباقر (عليه السلام): إن جميع دواب الأرض لتصلي على طالب العلم حتى الحيتان في البحر (15).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من خرج من بيته يطلب علما شيعه سبعون ألف ملك يستغفرون له (16).
روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة (2).
وعنه (صلى الله عليه وآله): طلب العلم فريضة على كل مسلم (3).
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام): طلب العلم فريضة في كل حال (4).
وعنه (عليه السلام): طلب العلم فريضة من فرائض الله (5).
روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): طلب العلم فريضة على كل مسلم، ألا إن الله يحب بغاة العلم (6).
روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): منهومان لا يشبع طالبهما:
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام): منهومان لا يشبعان:
روي عن الإمام علي (عليه السلام): منهومان لا يشبعان:
طالب علم، وطالب دنيا (9).
روي رسول الله (صلى الله عليه وآله): منهومان لا يشبعان: طالب علم، وطالب دنيا، فأما طالب العلم فيزداد رضى الرحمن، وأما طالب الدنيا فيتمادى في الطغيان (10).
وعنه (صلى الله عليه وآله): أجوع الناس طالب العلم، وأشبعهم الذي لا يبتغيه (11).
و عنه (صلى الله عليه وآله): كل صاحب علم غرثان إلى علم (12).
- الإمام علي (عليه السلام): العالم من لا يشبع من العلم ولا يتشبع به (13).
روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): طالب العلم بين الجهال كالحي بين الأموات (14).
- وعنه (صلى الله عليه وآله): طالب العلم لا يموت، أو يمتع جده بقدر كده (15).
روي عن الإمام علي (عليه السلام): الشاخص في طلب العلم كالمجاهد في سبيل الله (1).
* نقلا عن كتاب ميزان الحكمة ج ٣ - الصفحة ٢٠٧٣
تعليقات