( ١ )
ليس دائما تقريع النفس على الأخطاء والتقصير مفيد؟
فأحيانا له آثار سلبية جانبية !!!
فالسعي للتصحيح خير من التقريع.
( ٢ )
ان القلوب التي أصبحت مرتعا وعشاً للشيطان عاجزة ان تنال المُنى والبركة أو تنقذ العباد من الردى.
( ٣ )
إن عمل الخير بالخفاء، بعيدا عن الرياء والثناء ....
لا يتحّمله الا الأوفياء.
( ٤ )
قبل أن تتقمص المسؤولية في أي مجال كانت... أعد لها عدتها ومقدماتها وشروطها خشية ان تكسر أكثر مما تجبر وتضر أكثر مما تنفع وتضل أكثر مما تهدي.
( ٥ )
لم تنمْ عيناه خشية ان يفوتَه موعدُ الطائرة أو الدائرة وفوّت الصلاةَ خشية ان تفوته لذة النوم.
( ٦ )
أيها الأولاد الاعزاء :
قد لا يتفهمكم الوالدان أحياناً ولكن هذا لا يعطي الحق والمبرر لترك البر لهما او إدخال الأذى عليهما.
( ٧ )
من اعتاد على ورد أو ذكر أو عمل نبيل فينبغي أن لا يفرّط فيه وان يصونه من النسيان فالتفريط يعقب الندامة والخسران.
( ٨ )
قد يظلمك الكثير لأنهم يفهموك وفق عقولهم الهابطة وافهامهم القاصرة.
( ٩ )
( الدنيا دار لهو )
فهناك من يلهو بها وهناك من يلهو عنها وشتان ما بين الإثنين.
( ١٠ )
قد يكون المرءُ عبقرياً ومثقفاً في مجاله ويُشار له بالبنان ولكنه جاهلٌ محض في مجال آخر فالمثفف في مجاله حينما يضل عن الحق فهو جاهل.
تعليقات